يحتوي هيكل المبنى على ذراع آلي متصل بنظام الجمالون الخاص به والذي يمكّنه من الطلاء بدقة ، وجزءًا ميكانيكيًا وجزءًا آليًا ، على قماش بيرشوود كبير (بعد عمل الفنان رقيب شو). تم تصنيع النصف العلوي من الملحق ميكانيكيًا لجعل المبنى محايدًا للكربون ، ولكن أيضًا لتحديد عملية الطلاء على أنها تعاون بين المقيم والروبوتات الذكاء الاصطناعي ؛ بينما يعتمد أحدهما على الآخر لأداء مهامه مع التشكيك في الوظيفة والمكانة الجديدة للمقيم. تم التفكير بعناية في حركة المساحات وملحق الروبوتات وتنسيقها لتلائم الطبيعة ثنائية التفرع للمساحات في المبنى أثناء انتقالها بين المساحات الخاصة للمقيم ومساحة العمل الخاصة بالورشة (الملحق) ؛ التأثير على الصورة الذاتية للسكان وعلاقتهم بالعالم الخارجي ؛ تفاعل يطمس حدود الأصل والنسخة ؛ العالم المصغر والعالم الكبير والرقمي والمادي. يتم كل ذلك بإعادة تسكين الموقع على الطريق الغربي ، برايتون ، دون الإضرار بالواجهة الخارجية للهيكل الحالي.